مدرسة ذكور رفح (ز) الاعدادية للاَجئين
•° أهـــلاً وســهــلاً °•.
حينما تدق الأجراس .. تنشد الأطيار لحن الخلود ..
فتعانق نسمات الصباح .. غروب الشمس ..
يتوهج البدر حاملاً معه باقات من الزهر ..
لينثرها بين الأيادي .. معلنة موعد فجر جديد
يصاحبه نور قلم فريد .. نستقبلكم والبشر مبسمناً ..
نمزجه بشذا عطرنا ..
نصافحكم والحب اكفنا .. لنهديكم أجمل معانينا ..
ونغرف من همس الكلام أعذبه .. ومن قوافي القصيد أجزله ..
ومن جميل النثر .. أروعه .. بين مد وجزر .. وفي امواج البحر ..
نخوض غمار الكلمة .. فتجرفنا سفينة الورقة .. تجدفها اقلامنا ..
لتحل قواربكم في مراسينا .. فنصل معاً نحو شواطىء اروع
فأهلا ومرحـــبا بكم أحبتنــا.....إدارة منتدى مدرسة ذكور رفح (ز) الاعداية للاَجئين
مدرسة ذكور رفح (ز) الاعدادية للاَجئين
•° أهـــلاً وســهــلاً °•.
حينما تدق الأجراس .. تنشد الأطيار لحن الخلود ..
فتعانق نسمات الصباح .. غروب الشمس ..
يتوهج البدر حاملاً معه باقات من الزهر ..
لينثرها بين الأيادي .. معلنة موعد فجر جديد
يصاحبه نور قلم فريد .. نستقبلكم والبشر مبسمناً ..
نمزجه بشذا عطرنا ..
نصافحكم والحب اكفنا .. لنهديكم أجمل معانينا ..
ونغرف من همس الكلام أعذبه .. ومن قوافي القصيد أجزله ..
ومن جميل النثر .. أروعه .. بين مد وجزر .. وفي امواج البحر ..
نخوض غمار الكلمة .. فتجرفنا سفينة الورقة .. تجدفها اقلامنا ..
لتحل قواربكم في مراسينا .. فنصل معاً نحو شواطىء اروع
فأهلا ومرحـــبا بكم أحبتنــا.....إدارة منتدى مدرسة ذكور رفح (ز) الاعداية للاَجئين
مدرسة ذكور رفح (ز) الاعدادية للاَجئين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مدرسة ذكور رفح (ز) الاعدادية للاَجئين
 
الرئيسيةمدرسة ذكور رفحأحدث الصورالتسجيلدخول
نشكر القائمين على مهرجان المدرسة وشكرا
توجيه الى استاذ يوسف الزاملي بتفعيل دور طلاب النظام في المدرسة
الى كل الاعضاء والطلاب والاساتذة يمكنكم الدخول الى الموقع من خلال كتابة كلمة مدرسة ذكور ز في شريط البحث جوجل ،دون ان تتعب نفسك بكتابة كل الرابط ، اضغط اول صفحة سوف يتم فتح الموقع تعنا لك وشكراَ . مع تحيات المدير العام
نرحب بالمعلمين والاعضاء والزوار في المنتدى وشكرا

 

 تهويد اسماء المعالم الفلسطينية (الجزء الثامن) ، ماذا عن المواجهة ؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
Admin
Admin
المدير العام


كيف تعرفت علينا : اخر
عدد المساهمات : 483
النجم : 61481
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 11/10/2009
الموقع : schoolg.yoo7.com

تهويد اسماء المعالم الفلسطينية (الجزء الثامن) ، ماذا عن المواجهة ؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: تهويد اسماء المعالم الفلسطينية (الجزء الثامن) ، ماذا عن المواجهة ؟؟؟   تهويد اسماء المعالم الفلسطينية (الجزء الثامن) ، ماذا عن المواجهة ؟؟؟ Emptyالخميس أكتوبر 29, 2009 12:12 pm

مـاذا عن المواجهــة ؟!
إن تحدياً خطيراً بحجم الإجراءات الإسرائيلية المتخذة لطمس عروبة فلسطين وتزييف هويتها الحقيقية، يستدعي مواجهته على المستويين الجماعي والفردي. وإذا كانت عملية المواجهة لم تحدث بالقدر المطلوب، إلاّ أن ما ظهر من أنشطة يعدُّ نواة مناسبة لبناء قلعة تحمي التراث الفلسطيني والأسماء الفلسطينية من التهويد والانتحال. وننوه هنا بالأفكار والمشاريع والأعمال التالية:
1 ـ اجتماع حلقة الخبراء العرب في بيروت (23–31/8/1971) لتوحيد أسماء المواقع الجغرافية في الوطن العربي بإشراف الإدارة الثقافية في جامعة الدول العربية. ويومها شكلت ثلاث لجان، إحداها " لجنة فلسطين " التي كانت مهمتها مناقشة ما تقوم به إسرائيل من تغيير لأسماء المواقع الجغرافية في الأرض المحتلة. وقد شارك مركز الأبحاث التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية في أعمال هذه الحلقة، وقدَّم مذكرة تتضمن قائمة شاملة للمواقع الفلسطينية التي غيرت السلطات الإسرائيلية أسماءها إلى أسماء عبرية، مع ذكر الاسم العربي الأصلي لهذه المواقع. كما قدم المركز مجموعة من الدراسات والكتب والخرائط التي صدرت عنه بهذا الخصوص. وثمة حاجة للتوقف عند توصيات هذه اللجنة لأهميتها، وهي :
i. تحقيق بالأسماء العربية الدقيقة للأعلام الجغرافية في فلسطين حتى منتصف أيار 1948 وبالأسماء الحالية المحرَّفة .
ii. تشكيل لجنة تضم خبراء في الجغرافيا والخرائط واللغويات وشؤون فلسطين تتولى هذه المهمة، وتحال نتائج عملها إلى م. ت. ف لإبداء الرأي، ثم تقوم الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بنشر هذه النتائج على الصعيدين العربي والدولي.
iii. تسجيل الأعلام الجغرافية المحققة على خارطة مليونية، ثم على خارطة بمقياس 1: 250000 ثم على ثالثة منفصلة بمقياس 1: 100000 بحيث تصبح هذه الخرائط مرجعاً علمياً وتراثياً وجغرافياً لفلسطين العربية .
iv. تقوم الإدارة الثقافية بتعميم قوائم الخارطة المليونية التي راجعتها لجنة فلسطين وصححتها على البلاد العربية، وإرسال نسخ منها إلى " المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة " وإلى منظمة اليونسكو لتثبيت الأسماء العربية الأصلية وما يقابلها بالحروف اللاتينية.
تتصف هذه التوصيات بأهمية بالغة، وتمتلك من الشمولية والوضوح ما يجعل أي زيادة عليها ( حتى بعد مرور عقود على اتخاذها ) أمراً يدخل في عداد التكرار. ومع ذلك ثمة حاجة للتذكير بضرورة إنجاز أو استكمال ما تحدثت عنه التوصيات. ونقتبس عن الكاتب والأديب الفلسطيني علي الخليلي تأكيد الحاجة إلى قاموس وطني شامل لكل الأسماء التي تكاد أن تموت وتندثر فعلاً، تحت ضغط الأسماء التي ابتدعتها إسرائيل .. قاموس يشرف عليه خبراء مختصون ويطبع بأداء متقن ويجري توزيعه إلى كل مكان في الوطن، و تلتزم به وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة.
2 ـ قيام مركز الأبحاث الفلسطيني بإصدار " بلدانية فلسطين المحتلة " من إعداد د. أنيس صايغ( عام 1968 ) متضمنة العديد من الأسماء الفلسطينية / العربية للمواقع. وإصدار " موسوعة فلسطين الجغرافية " عام 1969 للأستاذ قسطنطين خمَّار الذي صدر له أيضاً (عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر بيروت عام 1980) كتاب يتضمن أسماء الأماكن والمواقع والمعالم الطبيعية والبشرية والجغرافية المعروفة في فلسطين حتى العام 1948 .
3 _ التدقيق الذي قدمه الباحث فرج الله صالح ديب في كتابه " معجم معاني وأصول وأسماء المدن والقرى الفلسطينية " ( الصادر عن دار الحمراء في بيروت / 1991 ). وفيه أكد أن تاريخ فلسطين أخضع للتزوير المتعمَّد، وغُرِّب الفلسطينيون واعتبروا غزاة من بحر إيجة، لحظة مارست الصهيونية سلاح الاقتلاع والنفي ومحو الذاكرة عبر تزوير الآثار وعبرنة أسماء الأماكن. وقد رصد المؤلف أسماء القرى والمدن والخرب / مع جذورها ومعانيها في القاموس العربي وما يماثلها من أسماء قرى ومدن وعشائر في المحيط العربي واليمن خاصة. وخلص الباحث إلى النتائج التالية :
- أسماء القرى والمدن والخرب الفلسطينية، هي أسماء عشائر عربية .
- لا وجود لأسماء عبرية في فلسطين .
- غالبية أسماء القرى والمدن الفلسطينية تتردد في اليمن ولبنان .
- غالبية الخرب الفلسطينية، تحول أصحابها إلى عائلات في المدن والمناطق اللبنانية، أو شكلوا قرى بالاسم نفسه أحياناً .
وأكد الباحث أن هذه العروبة الواضحة للأسماء الفلسطينية تكشف مدى الكذب والإسفاف في ما كتبه الغربيون عن تاريخ فلسطين، ومدى التزوير في إسقاط جغرافية التوراة على مناطق فلسطين وبلاد الشام عموماً.
4 ـ تنظيم عدد من الندوات والمؤتمرات التي تناولت القضايا الثقافية والتراثية والتاريخية الخاصة بفلسطين، ومنها على سبيل الذكر :
- الندوة العالمية الأولى للآثار الفلسطينية التي عقدتها المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (في جامعة حلب )، أيلول / سبتمبر 1981 .
- المؤتمر الأول للجمعية العالمية للحفاظ على التراث الثقافي الفلسطيني / تونس ، أواخر العام 1982 .
- الندوة العالمية لدعم وحماية الثقافة العربية الفلسطينية في الأرض المحتلة بمبادرة من المجلس القومي للثقافة العربية بالرباط والحركة الثقافية لعموم اليونان / أثينا 39/3 _ 1/4/1986. ويومها تحدث الأديب محمد علي طه ( المقيم في فلسطين المحتلة ) عن مسألة التهويد قائلاً :منذ السنوات الأولى أيقنـّا نحن الذين بقينا منغرسين في وطننا أن حكومة إسرائيل ـ بعد أن أفشلنا بأجسادنا محاولاتها لاقتلاعنا من وطننا ـ أخذت تعمل جاهدة وبدهاء لخنق لغتنا العربية ومحو حضارة شعبنا العربي الفلسطيني وتراثه. وأضاف : نحن نعيش معركة ثقافية، ومن أجل بقائنا وبقاء أطفالنا، ومن أجل مستقبل شعبنا، وجدنا أنه ممنوع علينا أن نيأس، وممنوع علينا أن نرتاح، وممنوع علينا أن نضعف. نحن نعيش ظروفاً خاصة ،ظروف المواجهة طوال الأربع وعشرين ساعة في اليوم. عندما نرى أنهم بعد أن سلبوا شعبنا وطنه، أخذوا يسلبون تراثه ويمحون حضارته، كيف نيأس أو نضعف ؟! أحياناً كثيرة تخوض صحافتنا معارك من أجل اسم أو كلمة، نرى بها قضية وطنية من الدرجة الأولى. كيف لا عندما نسمع أو نقرأ أنهم يحولون اسم صفد إلى تسفات، واسم مرج ابن عامر إلى عيمق يزرعيل، واسم الخليل إلى حفرون.
5 ـ العمل المتميز والرائد الذي أنجزه الباحث الجغرافي د. شكري عرّاف ( المقيم في فلسطين المحتلة ) وأصدره ( عن دار الشفق في كفر قرع / 1992 ) بعنوان " المواقع الفلسطينية بين عهدين ـ خريطتين " وفيه أحصى المؤلف نحو 2780 موقعاً تم تغيير أسمائها، هي : 340قرية ومدينة ـ 1000 خربة ـ 380 عين ماء ـ 560 وادياً ونهراً ـ 14 بركة وبحيرة ـ 50 مغارة ـ 28 قلعة وحصناً وقصراً ـ 198 جبلاً ـ 210 تلال. ويعد هذا المرجع ـ على حد علمنا ـ الأشمل بين كل ما كتب إحصائياً وعينياً عن تهويد أسماء المعالم الفلسطينية .
6 ـ المبادرة القومية المسؤولة التي صدرت عن مجمع اللغة العربية في القاهرة، بالإعلان ( في نيسان / إبريل 1997 ) عن عزمه على مواجهة إجراءات التهويد الإسرائيلي لأسماء المواقع والأماكن التاريخية في القدس. حيث يعتبر هذا الإعلان مثالاً على الوعي العربي لمسألة الأسماء الفلسطينية .
.. تشكل هذه المساهمات وسواها مكونات مهمة في مواجهة عمليات تهويد الأسماء الفلسطينية. بيد أن هناك حاجة لأنشطة على نطاق أوسع تنطلق بوقائع المواجهة إلى مختلف الأمكنة التي يصل إليها الخطاب التهويدي الإسرائيلي، وتسعى إلى سد جميع الثغرات التي يمكن أن يتسلل منها. إنها معركة حول الهوية والذاكرة ، وفي معركة كهذه لا تملك الأمة أي خيار غير نشدان الانتصار.


هذا اخر جزء في هذا الموضوع
وين الرد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://schoolg.yoo7.com
 
تهويد اسماء المعالم الفلسطينية (الجزء الثامن) ، ماذا عن المواجهة ؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تهويد اسماء المعالم الفلسطينية (الجزء الثاني)
» تهويد اسماء المعالم الفلسطينية (الجزء الثالث)
» تهويد اسماء المعالم الفلسطينية (الجزء السادس) الاسماء الاخرى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة ذكور رفح (ز) الاعدادية للاَجئين :: قسم البلاد الاصلية للمهاجرين من طلاب مدارس الانرورا-
انتقل الى: